تعزز عملية تجميل الأنف التي تُسمى أيضاً بعملية الأنف أو تعديل الأنف من تناغم ملامح الوجه ومن تناسق نسب انفك. وقد يتم إجراؤها لمعالجة ضعف التنفس الناجم عن خلل في هيكلية الأنف.

قد تكون ضمن شريحة الأشخاص المرشحين لإجراء جراحة تجميل الأنف إذا كنت:

الخطوة الأولى: التخدير

يتم إعطائك مخدر كي لا تشعر بالألم خلال الجراحة التي يمكن إجراؤها تحت التخدير العام أو التخدير بالحقن بالوريد حيث يقرر الطبيب الخيار الأفضل للمريض وفقاً لكل حالة على حدى.

الخطوة الثانية: الشقّ الجراحي

تتم عملية جراحة تجميل الأنف إمّا بإجراء مغلق يصنع فيه الجرّاح شقوقاً مخفيّة داخل الأنف أو إجراء مفتوح يصنع فيه الجرّاح شقاً عرضياً في الجزء النسيجي الضيّق الذي يفصل فتحتي الأنف عن بعضيهما. ومن خلال هذه الشقوق سيقوم الجرّاح بكل تأنٍّ برفع طبقة الجلد الرقيقة التي تغطي عظام وغضاريف الأنف ويتمكن من الوصول للنقطة المراد تصحيحها وإعادة تنسيق شكل الأنف.

الخطوة الثالثة؟ إعادة تنسيق هيكلية الأنف

تتطلب عملية إعادة تنسيق هيكلية الأنف إزالة أو إضافة لعظام أو غضاريف معينة. حيث يتم مثلاً تصغير الأنف الكبير جداً من خلال إضافة بعض العظام، بينما يحتاج الأنف الصغير لإضافة طعوم غضروفية جديدة حيث يتم عادة استخدام الغضاريف الزائدة الموجودة في الحاجز الأنفي للقيتك بذلك. وأحياناً يتم الاستعانة بغضاريف الأذن وفي بعض الحالات النادرة يتم اقتطاع جزء من غضاريف الأضلاع واستخدامه في العملية.

الخطوة الرابعة: تصحيح انحراف الوتيرة.

في كال كن الحاجز الأنفي منحرفاً يمكن تقويمه وتقليص النتوءات الموجودة داخل الأنف لتحسين عملية التنفس.
الخطوة الخامسة؟ إغلاق الشقّ الجراحي
حالما يتم نحت الهيكلية التحتيّة للأنف وفق الشكل المطلوب يتم إعادة جلد وأنسجة الأنف كما كانت وإغلاق الشقوق الجراحية. وقد يتمّ وضع شقوق إضافية في التغصّنات الطبيعية لفتحتي الأنف لتعديل حجمهما.

الخطوة السادسة: النتائج.

قد يترك الطبيب بعض الجبائر لبعض الوقت وذلك لتدعيم الأنف خلال فترة التئام الجروح.

تعزز عملية تجميل الأنف التي تُسمى أيضاً بعملية الأنف أو تعديل الأنف من تناغم ملامح الوجه ومن تناسق نسب انفك. وقد يتم إجراؤها لمعالجة ضعف التنفس الناجم عن خلل في هيكلية الأنف.

الخطوة الأولى: التخدير

يتم إعطائك مخدر كي لا تشعر بالألم خلال الجراحة التي يمكن إجراؤها تحت التخدير العام أو التخدير بالحقن بالوريد حيث يقرر الطبيب الخيار الأفضل للمريض وفقاً لكل حالة على حدى.

الخطوة الثانية: الشقّ الجراحي

تتم عملية جراحة تجميل الأنف إمّا بإجراء مغلق يصنع فيه الجرّاح شقوقاً مخفيّة داخل الأنف أو إجراء مفتوح يصنع فيه الجرّاح شقاً عرضياً في الجزء النسيجي الضيّق الذي يفصل فتحتي الأنف عن بعضيهما. ومن خلال هذه الشقوق سيقوم الجرّاح بكل تأنٍّ برفع طبقة الجلد الرقيقة التي تغطي عظام وغضاريف الأنف ويتمكن من الوصول للنقطة المراد تصحيحها وإعادة تنسيق شكل الأنف.

الخطوة الثالثة؟ إعادة تنسيق هيكلية الأنف

تتطلب عملية إعادة تنسيق هيكلية الأنف إزالة أو إضافة لعظام أو غضاريف معينة. حيث يتم مثلاً تصغير الأنف الكبير جداً من خلال إضافة بعض العظام، بينما يحتاج الأنف الصغير لإضافة طعوم غضروفية جديدة حيث يتم عادة استخدام الغضاريف الزائدة الموجودة في الحاجز الأنفي للقيتك بذلك. وأحياناً يتم الاستعانة بغضاريف الأذن وفي بعض الحالات النادرة يتم اقتطاع جزء من غضاريف الأضلاع واستخدامه في العملية.

الخطوة الرابعة: تصحيح انحراف الوتيرة.

في كال كن الحاجز الأنفي منحرفاً يمكن تقويمه وتقليص النتوءات الموجودة داخل الأنف لتحسين عملية التنفس.
الخطوة الخامسة؟ إغلاق الشقّ الجراحي
حالما يتم نحت الهيكلية التحتيّة للأنف وفق الشكل المطلوب يتم إعادة جلد وأنسجة الأنف كما كانت وإغلاق الشقوق الجراحية. وقد يتمّ وضع شقوق إضافية في التغصّنات الطبيعية لفتحتي الأنف لتعديل حجمهما.

الخطوة السادسة: النتائج.

قد يترك الطبيب بعض الجبائر لبعض الوقت وذلك لتدعيم الأنف خلال فترة التئام الجروح.